الثلاثاء، 11 فبراير 2020

قصتي مع جارتي المنقه المربربه اوي

كانت هذه هى المرة الأولى لى مع المنقبات وبداية قصتى معها تبدأ من دردشة مع صديق لى بالعمل عن امرأة منقبة تمارس الجنس مع الرجال كانت تسكن فى يوم من الأيام بجواره فى السكن ولكن انتقلت مؤخرا لتسكن فى منطقة قريبة من مكان سكنى هذه المرأة كانت تحتاج الى تخليص بعض الأوراق من هذا الصديق وكانت هذه الأوراق فى يده عندما كنا ندردش وعرضها على لأقوم بتوصيلها اليها بحكم الجوار بينى وبين هذه المرأة وعرض على أن أتعرف عليها لتكون بينى وبينها بداية علاقة لممارسة الجنس فأخذت الأوراق منه وتوجهت لها بعد انصرافنا من العمل الى بيتها مباشرة ودقت جرس بابها فاذا بها تخرج متوشحة بنقابها واذا بها تفاجئنى بان عرفتنى بدون علم وعندما استفسرت منها كيف عرفت اسمى قالت لى ألا تعرفنى أنا فوزية اللى كنت جارتكم واحنا أطفال صغار وذكرتنى بأيام الصبا فتذكرتها على الفور وعلمت أنها متزوجة ولها ابنة صغيرة فى التعليم الابتدائى ومن كلامها عرفت انه يوجد مشاكل عائلية بينها وبين زوجها البخيل جدا وتمادى الكلام بيننا حتى قصت على كيف أنه لايعطيها حقها الشرعى من الممارسة الجنسية مثل باقى السيدات المتزوجات وأن بخله الشديد هو سبب مشاكلهم اليومية وأنا بدورى كنت أعلم عنها كل صغيرة وكبيرة من صديقى من خلال دردشتى معه وتواصل الكلام بيننا حتى علمت من الهدف الذى جئت اليها من أجله وهو أن أداعبها فى محنتها لتقوم بدور العشيقة لى ووجدتها لاتمانع فى هذه العلاقة بشرط السرية التامة بيننا وأن لاأبوح بسرها الى أى مخلوق كان وانصرفت من عندها بعد حوالى أربعة ساعات من الكلام فى كل شئ حتى الجنس تطرقنا اليه وعلمت أننى مهووس بالجنس وعلى :افة أشكاله مع النساء وتواعدنا على أن تحضر الى مسكنى بعد يومين واذا بها تطرق بابى فى الموعد المتفق عليه ففتحت الباب لترتمى فى أحضانى الدافئة المتحرقة شوقا الى ضم النساء واذا بها تخلع النقاب لتستقبل شفتى بقبلة جريئة فيها كل معانى الحرمان الجنسى وأخذتها من يدها لأدخلها الى غرفتى الخاصة وتبادلنا بعض الأحاديث الودية التى لم تخلوا من المداعبات الجنسية وأنا اتحسس جسدها الشهى واذا بيدى تبدأ فى خلع كل ماتطوله يدى عن جسدها حتى أصبحت عارية تماما ولم تمانع فى ذلك بل على العكس كانت تتمايل مداعبة اياى وتحرضنى على المزيد مما أعمل بجسدها واذا بها تمتد يدها الى عباءتى التى كنت ارتديها على العرى لتتلمس جسدى من أوله لآخره وتنزع عنى هذه العباءة لتجد ماكانت تتلهف لمشاهدته وهو زبى المنتصب على آخره وتتحسسه بيديها الدافئتان وتنقض عليه لتمتصه بين ثنايا فمها الصغير الشهى ولتلعق كل ذرة فيه وتدخله فى فمها الى آخره لتمص رحيقه الطيب وتلعق مابين فخذى وتقوم بلحسه فى نشوة كبيرة واذا بها تطرحنى على سريرى لأنام على ظهرى وتركبنى لتقبل كل قطعة فى جسدى وبدأت بشفتى لتلتهمم شفتى السفلى التهاما وتدخل لسانها الى أعماق فمى لأقوم بسحبه ومصه والتلذ من رحيق فمها العطر ليختلط لعابنا فى انسجام غريب ولاأعلم كم من المدة طالت قبلاتنا المحمومة المسعورة لننهل كل مايفرزه لعابنا تم تركت فمى ونظراتها على عينى لترى مدى تاثير قبلاتها على وتنزل تدريجا الى شعر صدرى لتلعقه بلسانها وتمتص من حلمات صدرى ثم تندرج نازلة الى سرتى لتلعق بلسانها تجويف سرتى نازلة الى مكان عانتى التى لم يكن بها أى شعر لتنظيفى اياها حتى جاءت بلعابها على كل جزء بها ثم التقمت زبى بين رحى فمها تلوكه بين تجاويفه تمتصه وتلحسه وتقوم بعضعضته بين أسنانها بلطف مما يثيرنى جنسيا أكثر وأكثر لتجد هذا الزب فى كامل انتصابه وتلعق يلسانها الحشفة المستديرة المتضخمة من فرط الانتصاب وتبلع المزى الذى كان يخرج منه لطيفا شفافا ليزيدها توهجا جنسيا وتقوم ياستدارة لسانها حول حشفتى مما يزيدنى اثارة على اثارة حتى اذا وصلت لذروة الانفعال الجنسى لتقوم وتنقض على هذا الزب الضخم المنتصب وتجلس عليه آذنة لكسها فى مداعبته ببظرها المنتفض تلامسه بحشفتى وتدلكه فى كل اتحاه ليزيد هيجانها وتتأوه من فرط سعادتها بهذا الزب وهذه المداعبة الرهيبة فى لذتها وتدخل خشفتى تدريجيا فى تجويف كسها الضيق لتقمط عليه برفق يزداد تدريجيا حتى يصل لدرجة العصر ثم تفرج عنه لتخرجه الى خارج كسها وتعاود هذا مرات ومرات وهى فى قمة الانتشاء والهيجان مع تأوهاتها التى أثيرت من فرط سعاتها وآلامها اللطيفة المحببة الى نفسها وقامت بحركة الاستدارة الكاملة وزبى داخل كسها ولم يخرج منها أبدا وكانت تستدير أكثر من مرة لتجعل زبى يتحرك فى كامل أرجاء كسها من الداخل ثم ترتمى على صدرى لتمص فى حلماته ثم تعاود حركة الاستدارة مرات ومرات وعندما تتوقف وهى على حالتها من وجود زبى داخل كسها اقوم برفع أردافها حتى تلامس ببظرها قبة حشفتى وفى خلال خروج زبى من كسها تقمط عليه بشدة وكأنها لاتريده أن يخرج منها حتى تصل الى اعلى وضع لأقوم بشدها من نهديها لتغرس زبى فى أحشائها مرة أخرى مع تكرار القمط على زبى وظللنا على حالنا هذا مايفرب من نصف الساعة ثم طلبت منها نغير وضعنا فطلبت الوضع الفرنساوى على ان تسجد أمامى وأنا من خلفها ليدخل زبى الطويل الى أعماق أعماق كسها يدخله حتى عانتى ولم يبقى منه شئ خارج كسها وقمت بتعديل الوضع الفرنسى الى الوضع اليابانى الذى لايسمح لملامسة أى جزء من جسمى لجسمها الى الزب فقط هو الذى بداخل كسها مستندا الى رأس السرير وأدخل زبى الى كسها مرارا وتكرارا بمرة بعنف ومرات بهدوء جاعلة اياها تصرخ من فرط نشوتها وأحس بأننى قد اخترقت رحمها وفتحته من الداخل لتدخل خشفتى الى دهاليز رحمها وهى تصرخ متوسلة لى أن أرحمها من هذا الوضع الصعب جدت على أى سيدة ولوكانت محترفى نيك ثم اخرج زبى مرة واحدة وبدون مقدما مسرعا لآجد كسها مفتوخا على آخره كما لو كانت فى وضع الولادة لأضع أصابعى فى تجويف كسها الرهيب وأدخل اصبع يليه الصبع الآخر حتى كانت كل أصابعى داخل كسها مكورة كما لو كانت هى ساعدى ثم أضغط داخلا الى كسها حتى يدخل رسغى كاملا الى تجاويف هذا الكس المفتوح على مصراعيه وأقوم باستدارة رسغى بداخل كسها كما كانت تقوم باستدارتها وهى فى الوضع راكبة فوقى وهى تصرخ وتتألم مطالبة لى بالمزيد حتى لامست رحمها من الداخل وبأطراف أصبعى الأوسط وضعته على فتحة الرحم الغائرة فى نهاية كسها مداعبا اياه وملاطفا له حتى يحن وينفتح واذا بها مع كل حركة ترفع فيها من وضع الطيظ لأعلى حتى يكون فتحة كسها على الاتساع أكثر ثم اسحب رسغى من تجاويفها الى الخارج صارخة ومتوسلة بأن أضعها فيها مرة ثانية أى أنيكها بمعصمى وظللت داخلا خارجا حتى ابتلت يداى ليخرج عليها عسلها مرات ومرات ثم انسحبت يداى بهدوء حتى تستكين نفسها وتهدأ من روعها لتنقلب على ظهرها وهى فى شبه غيبوبة من الانتشاء الجنسى ثم انقضت على مهبلها ألحس عسلها الذى كان يخرج منها كالماء المنهمر فطلبت منى أن أكون فوقها فى الوضع المعكوس حتى تمص زبى وأنا ألحس لها كسها وظللنا على هياجنا المتوهج لفترة غير معلومة لم أترك لها ركن من مهبلها الى ولحسته وبلعت عسله وهى لم تتوانى فى أن تلعق كل قطرة من المزى المنساب من زبى الشهى لها كما لو كانت تقوم بتنظيف أسنانها بالفرشاة ثم استدرت لأقابلها وهى على حافة السرير ساحبا اياها على أطرافه حتى كان نصف جسدها خارج السرير ورفعت رجلها الى الى منطقة لتقارب ركبتها فمها وفاتحا مابين فخذيها الى اقصى التساع ثم امسك بكف أرجلها بكل كف بيد من يدى وأفتحها على اتساعها كما لو كانت تلعب جمباز ثم أضمهما مرة ثانية الى بعضهما واكرر ذلك عدة مرات ثم رفعت احدى قدميها على احى أفخادى وقدمها الأخرى باعدت بينها وبين هذه القدم ختى كما لو كانت على وضع الولادة لآدخل زبى الى كسها وهو على اتساعه ألوكها كما تحب فى جميع أرجاء كسها يمنة ويسرى صعودا ونزولا وفى حركات دائرية وهى تتأوه مطالبة لى بأن أزيدها كمان كمان وأعصر زبى فى كسها وفجأة أتوقف لأقوم بحركة التقطير داخل كسها أى أعصر زبى بداخلها كما لوكان قد أفرز وهذه الحركة تهيج النساء بطريقة رهيبة لدرجة انها من فرط اثارتها تبعدنى عنها لأخرج زبى منها ثم أعاود دخوله لأبدأ الكرة من جديد ونحن على هذه الحال حتى بدا لنا أننى على وشك القذف فاذا بها تضمنى اليها متشبثة بأضافرها وكل حواسها فى ضمى اليها حتى أكون متمكنا منها ملاصقا لها تماما حتى يتم نزول المنى فيها بكل قطراته المنعشة اليها قامطة على زبى تعصره عصرا حتى لاتترك أى قطرة تهرب منها ثم جاء القذف حارا ملتهبا ومنتفضا فيه زبى بكل جوارحه وهى تتلذ وتقول أح أه نكنى ياحبيبى اعصره 0 ماتخليش ولا نقطة جواه هاتهم كلهم عاوزاك تغرقنى بلبنك السخن ضمنى قطعنى فرتكنى أه أه أح نيكنى ياحبيبى ماتسبنيش ماتخرجوش سيبه سيبه سيبه يخرج كل اللى فيه أه أه ضمنى الى صدرك ياحبيبى طبطب على ناولنى شفايفك الجميلة أووه 0 أووه أنا باحيك قوى أنا عاوزاك تنيكنى على طول أنا مش هاأعرف أتناك تانى أه ياكسى أه ياكسى انت حبيبى أنا عاوزاك ماتبعدش عنى أبدا أه ياحبيبى ثم أختها فى أحضانى وغبنا فى نوم عمييق وهى فى صدرى كمن كان طفلا يلجأ الى أحضان أمه الدافئة الحارةا

قصتي مع فنانه مشهوره

احيانا يفرض عليك شغلك حاجات لا تقبلها، لكن بالغريزة والشهوة المفرطة تقبلها، هذا ما حدث معي

إسمي ايمن بشتغل في فندق وسط القاهرة ومرتبي يادوب مكفيني، لم اتزوج بعد وخطيبتي بتحبني جدا لكن للأسف مابشوفهاش إلا كل شهر مرة، عايش حياة العزوبية زي أي شاب في مقتبل العمر

كان يوم السبت وتجهيزات في الفندق لاستقبال بعض الفنانين باكر الأحد عشان بيصوروا عمل تلفزيوني داخل غرف وقاعات الفندق، وقتها اجتمع بينا المدير ونبه علينا بعدم التحدث مع الفنانين واننا فقط نخدمهم، وبعد ما خلصنا نزلت غرفة السكن بتاعي أنا وزملائي وفضلنا نتكلم ، وواحد سأل مين الفنانين اللي جايين، رد واحد تاني قال فلانة وفلانة وفلان كلهم معروفين لكن أشهرهم الفنانة .....،(حذف) دي ياما عشقتها وكنت بحلم انام معاها عشان هي رقيقة وجميلة وجسمها جامد طحن

صحينا يوم الأحد على الساعة 10 صباحا ووصلت عربيات الفنانين وأول ما شوفت .....(حذف) قلبي دق من حبها، كانت جميلة وفي قمة الشياكة والأناقة، وفستانها مبين طيازها وبزازها بشكل واضح، صراحة زبري وقف وحصلي هيجان روحت على طول داخل الحمام فكيت نفسي وضربت عشرة على .... وأخدت دش وطلعت

بعد ما خلصوا تصوير كانت المفروض تمشي مع زملائها لكن المخرج قالهم هنصور مشاهد بالليل وان ....(حذف) هتبات في الفندق، وبعد ما عرفت بأنها هتبات قولت أروح أخد صورة معاها اتخيل نفسي بنيكها بيني وبين نفسي، وفعلا روحت ع الساعة 11 بالليل لقيتهم لسه سهرانين بيشتغلوا، صبرت حتى الساعة 1 صباحا بدأوا يشيلوا الكاميرات و..... (حذف)دخلت أوضتها، فعرفت رقم الغرفة ونزلت ، وانا نازل خطر ببالي اني أخبط عليها باعتبار ان فيه فودكا من نوع غالي ونادر لو هي حبت تشربه، من ناحية أشوفها ومن ناحية تانية أبيع الفودكا اللي مركونة في البار بقالها أسبوعين ما حدش بيشتريها من أزمة السياحة

روحت وخبط ع الباب ويالهول ما رأيت، لقيتها طالعة بالروب الساتان الابيض ونص بزازها طالع بره، قامت قافلة الزراير بسرعة ، وقالت لي باللكنة السورية، شو تريد؟ قولت لها فيه فودكا يامدام ....(حذف) لو تحبيها دي نوع نادر جدا، قالت : ما بحب اشرب دلوقتي أنا عاوزة انام، قولت لها : طب مش عاوزة حاجة؟ قالت آٍفة ممكن تساعدني بس في نقل السرير هذا؟

كان سرير أطفال فوجئت انها جايبة ابنها الرضيع معاها، وعرفت على طول اني دخلت عليها وهي بترضع ابنها، لذلك ما قفلتش زراير الروب كويس وبزازها كانت طالعة برة، المهم: قلت لها طبعا، وروحت انقل معاها السرير وانا بنقله معاها كفي اليمين خبط في طيزها من ورا، كانت ملبن وطرية أوي، واثناء ما بننقل السرير اتكعبلت ووقعت ومن كعبلتها وقعتني انا كمان فوقها، بقيت نايم فوقها زي الوضع الطبيعي تمام، حصلي هيجان غير طبيعي وزبري وقف زي الحديد ، حتى هي حست بزبري بين وراكها، كنت عاوز امسك بزازها وابوسها بس خوفت تعملي فضيحة وانطرد من الفندق

قمت قايم من عليها وقولت ليها آسف يامدام وروحت طالع وانا كلي عرق من السخونة اللي كنت فيها، دي جسمها محصلش أبدا، مللللللللبن ومربربة وطيازها كبيرة، وبزازها آه من بزازها كان نفسي امص فيهم لحد الصبح

بعد ما قمت نزلت الغرفة بتاعتي وبعد ما بردت روحت طالع تاني الساعة 3 بعد نص الليل، وقتها مفيش حد صاحي غير بتاع الأمن اللي قاعد في الكشك بتاعه تحت وانا فوق كأني بقدم خدمة لزباين، ولاجل حظي وانا بمر من قدام باب أوضتها لقيت الباب مفتوح، دخلت ولقيت مفاجأة ما كنتش اتخيلها، لقيتها نايمة على السرير ووراكها لحد كسها باينين، وابنها نايم في السرير الصغير الناحية التانية، روحت مقرب شوية ومشلح طرف الروب لقيتها متحركتش

جات في بالي فكرة بنت حرام، واحد صاحبي كان عاطيني منوم في بخاخة سودا تنوّم أجدعها جمل، كان جايبها عشان هو تعبان عنده أرق وبيستعملها قبل ما ينام ، روحت جايب البخاخة من تحت وطالع وبكل هدوء دخلت الأوضة، ولكن المرة دي قفلت الباب من جوا عشان ما حدش ياخد باله من اللي هعمله، روحت قمت مشممها البخاخة من فوق وبدأت أرش أرش بطريقة خفيفية على مناخيرها وهي مستسلمة تماما، حاولت احركها يمين شمال ماتحركتش، رفعت رجليها لفوق عشان اطمئن انها مش في وعيها ما تحركتش

قومت قالع هدومي وطالع فوق السرير جنبها، وروحت حاضنها كأني بحضن خطيبتي بالضبط، وبقيت مع .... في دنيا تانية، مين يصدق اني أنام مع جميلة الجميلات في سرير واحد، قمت جاي ما وراها واحضنها وزبي في طيزها وفضلت أحك أحك وانا عمال العب في بزازها من قدام، ومن شدة هيجاني آآآآآآآآآه كانوا هاينزلوا، قولت استنى شوية، انا لازم انيكها بحق وحقيق، قمت رافع طرف الروب ومشلحها لقيتها لابسة أندر وير ازرق، قلعته لها، وقومت مطلع زبي من البوكسر ومقرب منها ودخلت زبي في كسها آآآآآآه أححححححححح كان كسها سخن جدا، ناااااار آيدة، فضلت انيكها وانا مستمتع وقاصد اني ما نزلش دلوقتي، قومت قالبها على بطنها ومدخله في طيزها ونايم فوقها تماما وانا بنيكها في طيزها عمال ادخله اطلعه لحد ما قربوا ينزلوا قومت مطلعه

قلبتها تاني على ضهرها بقيت بنيكها في الوضع الطبيعي وقلعت لها الروب تماما والسونتيان لقيت بزازها زي الملبن مسكتها وقعدت امص فيها وانا بنيكها عمال بمص في بزها من فوق وإيدي بتلعب في طيزها من تحت، كانت متعة عمرها ما حصلت لي أبدا، ما قدرتش استحمل لحد ما جيبتهم زي الشلال جوا كسها، وفضلت نايم عليها اقفش فيها لقيت زبري وقف تاني

قمت عادلها على جنبها ومدخله في كسها من ورا، وقعدت انيكها وإيدي بتعلب في بزازها، ودخلت صباعي في بقها لقيتها بتقول آآآه مكتومة، يعني بتعمل صوت من المتعة بس مكتوم، وقتها عرفت انها بدأت تفوق وانها مستمتعة معايا، سخنت أكتر واكترز.قومت رافع رجلها لفوق ونازل فيها نياكة جامدة وسريعة لحد ما قربوا ينزلوا قمت مطلعه وروحت منزل العشرة على بزازها

وبعد ما خلصت المعركة دي مع سولاف ما كنتش مصدق اللي حصل، أنا نكت اجمل فنانة يحلم ينام معاها أي فنان زيها أو رجل أعمال، أنا ياللي موظف بسيط في فندق عملتها ونيكتها بكل الأوضاع، وبعد ما فوقت من اللي حصل روحت جايب مناديل عشان ماتعرفش الكارثة اللي حصلت، ومسحت عشرتي من على بزازها، وانا بمسح بززاها لقيت زبي وقف تاني، ما دريتش بنفسي إلا وانا بانط فوقها ودخلته فيها وقعدت انيك انيك..أأأححححح كانت نيكة طعمها أحلى من الاولانيين، لكن من كترهيجاني نزلوا بسرعة ، قومت منشف مكاني ولبستها الروب، ونيمتها على وضعها اللي كانت عليه، ونزلت الغرفة بتاعي وانا مش مصدق اللي حصل

تاني يوم المدير جمع الموظفين لترتيب الشغل من جديد ولأن طاقم التصوير اللي فيه ...(حذف) مغادر الفندق النهارة، لقيت الفنانين كلهم نازلين وبينهم ...( حذف )كأنه حصل حاجة امبارح، لكن بصت لي بصة كأنها تعرفني من سنين

عدلات الام الصعيديه وابنها

سيد من محافظة قنا وعنده 21 سنه وأمه أسمها عدلات سنها 40 سنه وأبوه مخيمر صعيدى شديد الطباع سافر للخليج يشتغل هناك فى الكويت حتى يحسن من معيشته ويجيب فلوس لأسرته من حوالى سنه كامله تقريبا ولم يحضر أجازه فى نهايه السنه كما يفعلو المسافرين هناك وذلك حتى يحوش أكتر مبلغ من الفلوس وسايبه مع أمه عدلات فى بيت ريفى مع عائلته من أبوه وأمه أى ( جده ) من أبوه وجدته أم أبوه ويوجد بالبيت مرات عمه المسافر أيضا فى الكويت مع أبوه والذى أحضر له عقد عمل من هناك وترك أبوه عدلات حبله منه فى شهرها الأخير من الحمل والتى وضعت حملها بعد أقل من شهر بعد سفر أبوه للكويت طفله جميله أسميتها بخيته أمه أمراه طويله ست صعيديه بجد عندها فردتين بزاز كبار خالص وطيازها دايما فضحنها في مشيتها فرده طيز نازله وفرده طيز طالعه ودايما لما تقعد وتقوم جلبيتها تخش في طيزها وكلوتها يعلم ويبان حزه من تحت الجلابيه السوده ولما أبنها بلغ سن 21 سنه شافت شعر بدأ ينمو فوق زبره عند العانه ولما شافت كده أمتنعت عن أستحمامه وتركته يستحم لوحده ويحكى الأبن قصته لأحد أصدقائه المقربين فى عمره بكل صراحه وصدق وتبدأ كالتالى أنا بصراحه محسيتش بزبزي حمبط [ وقف أو انتصب ] ومحسيتش بالشهوه وعمرى زبري مانزل لبن ألا من 5 شهور والسبب كنت قاعد مره علي الدكه جنب أمي وهى بترضع أختى بخيته وأبن عمي الرضيع يبكى بكاء شديد وأمه مرات عمى لم تكن موجوده كانت فى الغيط مع جدتى أم أبويا وكان سنه بالضبط سنه فى عمرى اختى أمي شالته وبدأت تقوله بتبكي عاوز ترضع خد البزه خد وبدأت تطلع بزتها التانيه من السنتيان حتى ترضعه مع أختى والأتنين مع بعض ومن كبر بزتها مكنتش قادره تطلع بزازها الأتنين ألا لما فكت 3 زارير من جلبيتها وكان أول مره أشوف بزاز أمي الأتنين وأنتبه ليهم ولكبرهم وأول ما شفت بزاز أمي الأتنين حسيت بزبري بدأ يحمبط [ يوقف ] والشهوه بدأت تسري في جسمي وزبري بدأ ينبض بالحياة وبدأت أبص من تحت لتحت شفت أمي حطه حلمة بزها السوده اللي زي زبر الطفل بين صوابعها وبتعصرها لأبن عمى وتعطى البزه التانيه لأختى ترضعها وتمصها وأنا شفت أمي فى هذا الوضع وجسمي ولع ومبقتش قادر أسيطر على نفسى ولا زبرى المحمبط زى الخشبه أو الحديده قمت روحت قايم وسيبت أمي بترضع وعملت نفس تعبان ورايح أنام حتى لايفتضح أمرى وشهوتى قدام أمى وبعد لحظات سمعت صوت مرات عمي رجعت من الغيط وبتتكلم مع أمى بصيت من خرم مفتاح الأوضه لقيت أمي بتدي الواد لأمه وأنا زبري محمبط وأنا ببص من خرم الباب شفت حلمة أمي بتخر لبن من بزتها.معرفتش بعمل أيه ومسكت زبرى بشده أدعكه ومفوقتش الا على جسمى بيترعش جامد وبنتفض ولقيت حاجه بتخرج من زبرى ممزوجه بألم جميل وسعاده وأنتفاض لجسمى ونزلت على الأرضى غرقتها وجلابيتى ومبقتش عارف ألم ولا أتمالك نفسى وخوفت بشده مما حصل ومن الحاجه اللى وقعت على الأرض وقلت أكيد أمى أو مرات عمى هتاخد بالها وهتعرف أيه ده وجريت خرجت على الغيط كأنى روحت أساعد جدتى وجدى فى شغل الغيط ومرجعتش ألا فى أخر النهار عند دخول الليل ولما رجعت ملقتش أى حاجه غير عاديه وأمى حطتلى الأكل وكلنا مع بعض ودخلنا الأوضه ننام وفعلا روحت فى النوم وبعد ما نمت وكان جدتى وجدى قد غاصو وتعمقو فى النوم العميق فى أوضتهم صحيت على صوت مرات عمى بتتكلم مع أمى بصوت واطى منخفض وبتقلها محدش معانا بالبيت ولا يعمل كده غير أبنك أحنا فاكرينه لسه صغير ولاكن هو كبر وبقى سنه مراهق وخلى بالك منه وخصوصا أبوه مش موجود مسافر محتاج تراعيه وضحكووعرفت من كلامهم ده أن فيه حد منهم شاف لبنى على الأرض أو على جلابيتى وخصوصا بيغسلو هدوم البيت كله مع بعضيهم وقلبو الكلام لهزار حريمات مع بعضهم حتى أمى قالت لمرات عمى أيه قولك تخلى سيد يبردلك كسك بدل ما الواد شايف نسوان قدامه وحاسس بهيجانه على الفاض وسمعت مرات عمى بتضحك بصوت عالى وبتقول لأمى خليه يركبك وينيكك أنتى بدل ما أنتى بتحكي فى بتاعك طول الليل على الفاض تقصد بتاع أمى يعنى كسها وأنا عارفه أنتى مش قادره تصبرى وكسك المولع وجحا أولى بلحم طوره وكسك أنتى أولى بزبر أبنك الهايج وتبقى تحكيلى قدر يبردلك كسك وقدر عليكى ولا لأ وضحكت ضحكه عاليه وقامت وقالت لأمى دخلتك الليله ياعروسه أسيبك مع عريسك وضحكت ومشيت على أوضتها تروح تنام أنا كل ده وعامل نايم ولم يعدى أويمر أكتر من خمس دقايق لقيت أمى بترفع ديل الجلابيه اللى لبساها من تحت وفرجحت رجليها ووراكها وفتحتهم على أخرهم وعوجت طرف لباسها من الجنب ( كلوتها ) ولقيت منظر كس أمى المشعر وضخامته ومنتفخ وواضح قدام عينى وبيلمع من سوائله اللى بتنزل منه ومعرفتش أتمالك نفسى روحت بعالم تانى خالص وحسيت بدوخه والأوضه بتلف بيا وبقيت مش عارف أبلع ريقى ومعرفتش أمى عملت أيه فى نفسها لما مدت أيدها بكسها ودعكت قوى فيه ولقيتها أتنفضت نفضه شديده وسمعت زى صرخه مكتومه وأححححح وتنهيده عاليه بأووف أاااه وراحت مرجعها لباسها ( كلوتها ) زى ماكان وغطت نفسها تانى وراحت نايمه للصبح وأصبحت الأمور عاديه لم أجد جديد من أمى لمده أسبوعين أو أكتر وفى يوم خرجت مع سيدى وجدتى للعمل معهم وأساعدهم بالغيط ولما أشتد التعب بسيدى بعد الظهر ندهت عليا جدتى وقلتلى روح البيت جيب الأكل والغداء لسيدك علشان سيدك جاع وعاوز يأكل وروحت للبيت أجيب الأكل وأول ما دخلت البيت سمعت صوت بيقول خلى بالك خلصى بقى عاد بسرعه أحسن الولد ييجى على فجأه وأنتبهت للصوت عرفت ده صوت مرات عمى ودخلت متسحب للأوضه اللى جاى منها الصوت وأتوهمت وأتخضيت من اللى شفته لقيت أمى منيمه أختى بخيته الرضيعه على السرير وهيا ومرات عمى عريانين وبزاز أمى كلها عريانه وجسمها كله عريان وقاعده على الأرض وفاتحه رجليها ومرات عمى بين رجليها فشخاها على الأخر وبتنتفلها وراكها وكسها بالحلاوه وبصيت لقيت وراك وكس أمى أحمر كأنه جمره نار من نتف الحلاوه ومرات عمى بتضحك بصوت عالى وبتقلها كس كأنه نار موهوج عاوز خرطوم مطافى يطفيه وبتضحك وأمى غير قادره على الكلام أو الرد على هزارها وأستمرت مرات عمى تنتف لأمى وتكرر نفس الكلام ولقيتها فجأه راحت مدخل كف أيديها فى كس أمى وراحت مدوره أيدها جواها وسمعت أمى بتصرخ صرخه قويه جدا وبوشها أحمرار شديد ومش قادره تجمع جمله مفيده وكلامها مكسر ومرات عمى بتضحك بصوت عالى وبتكررلها كلامه مفيش فايده ياعدلات أبنك هينيكك هينيكك مفيش فايده أنتى مش قادره وكسها موهوج وحسيت زى ما هتقوم مرات عمى تجيب تقريبا باقى الحلاوه من مطبخ البيت ولفيت نفسى مفيش فرصه أستخبى وخلاص حسو بيا روحت نادم على أمى من بره ياماى ردت عليا بصوت واطى ومحشرج أيه ياسبد قلتلها جدتى عوزه أكل لسيدى ( جدى ) قلتلى حاضر هجيلك أعطيك الأكل خليك عندك وفى ثوانى لقيت مرات بتنده وبتقلى تعال ياسيد أدخل عوزاك ولقيت أمى بتقلها بصوت واطى عيب ياشرموطه أبنى يدخل علينا وأحنا كده وفى ثوانى لقيت مرات عمى لبست قميصها الفلاجى وخرجت مسكتنى من أيدى وشدتنى لجوه الأوضه وهيه بتضحك بصوت عالى وبتقلى أدخل شوف أمك مش قادره تعبان وعوزاك ودخلتنى على أمى وهيه مفتوحه رجليها حتى بتحاول تضم وراكها ومش قادره من نتش الحلاوه فى جلد وراكها وكسها وحسيت بقلبى بيدق دقات عاليه وسريعه وسمعت أمى بتقلها من كسوفها ناولينى الجلابيه ده أبنى حبيبى اللى مخلفاه مش هتكسف منه ده أنا أمه ومفهاش حاجه ومبقتش عارف أعمل أيه أبص على أمى بمنظرها ده اللى ولعنى وهيجنى وهيج زبرى ولا أجرى بره الأوضه ووقفت مكانى بدون حركه نهائى وقامت أمى على رجليها وأتدورت تلبس الجلابيه وكنت هيغمى عليا من منظر طيازها الكبيره اللى مقنعرين للوراء ومرات عمى ضحكتها عاليه وبتقلى ياواد ياسيد أوعى تسيب أمك النهارده تنام بعيد عنك لوحدها وجرأها وبصت لأمى تقلها متتكسفيش ياعدلات أبنك ستر وغطا عليكى بدل الغريب وجربى وأنا واقف هتجنن على طياز امى من هيجانى وعامل نفسه عبيط ومش فاهم كلامها وفجأه سمعنا صوت بكاء أختى وصحيت من النوم ووطت أمى تجيب اختى من الأرض وأذا بقنعرت طيازها للوراء بطريقه جعلت زبرى أنتفض ووقف وقايم وخصوصا بعد ما شالت أختى من على الأرض وقامت وقفت فلق طياز أمى ألتهم بداخله قماش جلابيتها وشفطه للداخل فى فلق طيازها الكبيره ختى بقت بتشد فى الجلابيه بتحاول أخراجها من فلق طيازها مبقتش عارفه من عمق فلقها وراحت مطلعه بزتها ترضع أختى ولما أختى لمست حلمه بزتها بشفايفها سمعنا أنا ومرات عمى صوت منها غصب عنها بتقول أح وعلقت مرات عمى على هذا الصوت وكررت أوعى تسيب أمك النهارده لو حدها وببص لأمى لقيتها حطت وشها بالأرض وبتقول لمرات عمى أسكتى بقى ياخديجه سيد صغير وميفهمش حاجه من ده ومتفتحيش عين الواد على حاجات أكبر منه وردت عليها قلتلها أبنك كبر وبيقدر ينزل وراحت سكته وكملت ضحكتها وقلتلها أنتى أولى باللى بينزل منه على الأرض وعوزاكى تقليلى قدر عليكى ولا لأ وخرجت وأنا زبرى قايم من الجلابيه الصعيدى وواقف وأمى ملحظاه وشيفاه موقف الجلابيه لقدام حتى قلتلى متخجرش وأنت كده الأن روح أقعد شويه بره وتبقى تاخد أكل سيدك تودهوله وخرجت وأنا فى قمه هيجانى وأخذت الأكل من مرات عمى وهيه بتدينى الأكل لقيتها بتقلى واد ياسيد خلى بالك أمك هتنام بليل من غير لباس علشان مش هتقدر تتحمل اللباس على وراكها و كسها وراحت مفهمانى وقلتلى أمك عرفه أنك عاوز تنيك أى بنت وهى بقلها مده كبيره بعيده عن أبوك ونفسها وخايفه من الفضيحه وموافقه بس مكسوفه وخايفه من الفضيحه لو سيدك أو جدتك عرفت وحاول أنت تطمنها وقلتلى وهيه بتضحك بردها ياخول بدا ماتروح تتناك من الغريب وخرجت على الغيط وأول ما دخل علينا الليل وجدتى وسيدى قلولى يلا نروح البيت رجعت مسرعا ودخلت لقيت أمى صاحيه ووشها أحمر جدا من نتف الحلاوه وبعد ما أتعشينا أنتظرتها ندخل للنوم فى أوضتنا قالت خشى نام أنت ياحبيبى أنا مش جييلى نوم أنا هقعد مع مرات عمك شويه ومن خوفى منها دخلت فعلا وحاولت أنام معرفتش خالص وبقيت مستنى دخولها للأوضه بفارغ الصبر ولم تدخل وبعد حوالى ساعه سمعت صوت أختى الرضيعه بتصرخ وسمعت صوت مرات عمى بتفلها مال البنت ياعدلات بتقلها عوزه تنام قلتلها خش نامى ونيمى البنت وتصبحى على خير ومتنسيش اللى قلتهولك وفعلا ثوانى ولقيتها دخلت الأوضه وأنا عملت نفسى نام خالص وفى ثوانى لقيتها نيمت أختى ونامت ترضعها من بزازها وكل شويه تتلفت نحيتى وتدقق فيا تتأكد أنا نايم ولا صاحى أستمرت على كده نص ساعه ولقيتها شده بزتها من بقى أختى علشان خلاص نامت وأتعدلت فى نومتها على ظهرها ولاحظت بتحط أيديها جوه صدرها وحاسس بحركه نقفيش فى بزازها والسرير بيتهز بينا أنا وهى وأختى وسمعت نفسى الصوت الواطى ومش واضح وفجأه راحت قايمه وشدت الجلابيه من على جسمها وقلعتها وعملت نفسها هتقوم تغيرها من الدولاب وقامت من على السرير وطيازها بتضرب فلقيها ببعض من كبرهم ووسع الفلق بينهم ومن شده هيجانى مبقتش قادر على الصبر وحبيت أعرفها أنا صحيت روحت متقلب من نومتى وقلتلها أماى رايحه فين ردت عليا كأنها أتفجأت بصحيانى تقلى أنت صاحى ياسيد ورجعت بسرعه للسرير من غير ما توصل للدولاب تلبس جلابيتها وقلتلى كنت رايحه أجيب ملايه نتغطى بيها وشوبه وقلتلى سيد تعال نام من الحرف علشان أنيم أختك من جوه وهكون أنا اللى فى الوسط بينك وبين اختك جنبك أحسن تتقلب وأنت نايم عليها تفطسها وفعلا خرجت للحرف وحاولت أنام ومبقتش عارف أنام وأنا عارف أمى من غير لباس ولا سنتيان وبقيت خايف أتلزق فيها فى طيازها أو أمسكها من بزتها وفقدت الأمل وروحت فى النوم فعلا ونمت ولاكن صحيت على حاجه دافيه قوى وسخنه وخدانى بكل وسطى جواها ومسكه زبرى بتحاول تدخله من شىء مليان ميه سخنه وملزقه وكأنى ملفوف بشىء غريب عباره عن لحم طرى فتحت عينى لقيت أمى وخدانى ورفعانى فوق وسطها وبين وراكها بتحاول تدخل زبرى فى كسها الغرقان ومبلول ومش عارفه تظبط زبرى فى كسها ومجرد صحيت لقيت زبرى راح محمبط وقايم زى الحديد وأمى لقيت زبرى حمبط ووقف فى أيديها كده فرجحت من وراكها قوى وراحت مزحلق زبرى بكسها وهى فكرانى لسه نايم ولما شعرت بسخونه كسها تمسكت بيها وبجسمها قوى ودخلت أكتر بين وراكها وفى ثوانى كنت أعتدلت على أعتدال فوقيها أنيكها وقلتلها بحبك ياأماى مسمعتش منها أى كلام لقيت مصمص فى شفايفى من شفايفها العريضه وحسيت بكسها بيسحب زبرى وبيزحلقو جوه قوى للداخل وحسيت بعوم فوق بحر طرى من اللحم الناعم الجميل من عرض بطنها ووسع كسها اللى غرقان ميه سخنه وأحتضنتى بشده بين وراكها اللى كتفتنى بيهم حتى لايفلت زبرى الصغير من ضخامه ووسع كسها وفعلا لم تتركنى حتى بدأ اللبن ينزل فى كسها وحست أمى أعتدال بيه وبسخونته لقتها بسرعه أبعدت زبرى بأيديها وأخرجته من كسها وهيه بتقول يخربيت أبوك أنت نزلت فيا وفى كسى أنا مش عامله حسابى أحسن أحمل منك وتبقى نصيبه وفضيحه ياخول وأنزلتنى من فوقيها بشخطه بعصبيه وقومتنى من فوقيها وزبرى لسه بينقط بقيه اللبن على بطنها ووراكها وقمت من فوقيها وأنا جسمى بيترعش مش عارف أتمالك نفسى ولقيت أعتدال أمى بتقوم من على السرير جرى مسرعه ورايحه على الدولاب تجيب فوطه ورجعت على السرير من غير كسوف منى ولا عمله ليا وجود ولا حساب وراحت نيمه على ظهرها وفاتحه رجليها على أخرهم وبتفتح فى كسها وبتدخل الفوطه جواها وبتحاول تمسح لبنى من جوه كسها وهيه مازالت بتشتمنى وتقلى يابن الشرموطه هتفضحنى وهيقتلونا أنا وأنت ياخول يابن الكلب أعمل أيه لو حصل وحملت منك وأبوك مسافر كنت قلت حبلت منه وأثناء ما هيه بتشتمنى سمعنا صوت باب الأوضه بيتنقرعليه نقره خفيف وسمعت صوت مرات عمى بتقلى أفتح ياسيد أفتحى ياأعتدال لقيت أمى أتفزعت وقلتلى أعمل نفسك نايم متردش على مرات عمك وراحت لمه نفسها وغطت جسمها ولبست جلابيتها وقامت أمى فتحت باب الأوضه لمرات عمى وهيه واضح عليها الأرتباك ونحكشت شعرها وهلق جسمها من النياكه ودخلت مرات عمى وهيه بتضحك وبتقلها أيه ياأعتدال كنت بتشتمى الواد سيد ليه وراحت بصت عليا وأنا عامل نايم قلتلى أيه ياواد بصت أمك ياخول ولا لأ مالك ياواد رايح زى الميت أيه أمك هدت حيلك ومصتك خليتك همدت ونمت مش قادر تصلب نفسك ولا طولك ورقعت ضحكه عاليه قوى وأول مره ألاقى أمى بتشخط فى مرات عمى وتقلها أيه ياخديجه هيه نقصاكى ولا أيه أنت بتتمسخرى عليا ولا أيه ردت مرات عمى قلتلها أنتى عارفه أنتى صديقتى الوحيده اللى فى البيت ده وأنا وأنتى ستر وغطى على بعض ومبخبيش عنك أيه حاجه حتى كل أسرارى معاكى عليا قليلى مالك ياأعتدال مضيقه ليه ومن أيه أنا عارفه اللى حصل بينك وبين أبنك سيد وواضح على وشك وشعرك المنحكش فيه أيه عرفينى سكتت أمى وراحت رايحه على السرير وقعدت وسكتت وسرحت شويه قربت منها مرات عمى خديجه وكررت سؤالها مالك ياأم سيد فيه أيه لقيت أمى خفضت من صوتها ووطته خالص حتى أننى سمعت كلامها بصعوبه قلتلها غلطت غلطه عمرى ياخديجه وخايفه ومش عارف أيه اللى ممكن يحصل وراحت حكيالها وقلتلها أنا الأيام ده لسه مخلصه العاده الشهريه تقصد الدوره وفى أيام التبويض ومهيأه للحمل ضحكت مرات عمى وأتكلمت بصوت طبيعى لاعالى ولا واطى قلتلها الواد قدر حقيقى عليكى وقدر يخليكى توافقى يركبك حقيقى وينيكك ياأعتدال قليلى عرفينى ردت أعتدال قلتلها أسكتى بقى أنا فى نصيبه دلوقتى لو حصل حمل ردت مرات عمى قلتلها لا نصيبه ولا حاجه أنا عندى الحل ومتخفيش هقلك تعملى أيه أطمنى خالص أنا هروح أوضتى وهرجعلك تانى بسرعه وفعلا خرجت ولم تتأخر أكتر من خمس دقايق ورجعت ومعاها حبايه أصبرين ريفو وقلتلها نامى على ضهرك وأفتحيلى وراكك قوى وبدون ما تسألها أمى أعتدال عن السبب نامت على ظهرها وفتحت وراكها ودخلت مرات عمى الأصبرين فى داخل كس أعتدال من الداخل فى عمق كسها وهيه بتضحك وبتقول لأمى ياااااااااه معقوله الواد هوه اللى ورم كسك كده يا أعتدال ده شفايف كسك مورمه قوى يابختك لقيت اللى يبردلك كسك يالبوه وقلبو القاعده لهزار وضحك وحسيت أمى أرتاحت لما مرات عمى طمنتها مش هيحصل حمل بعد ما لبستها الأصبرين فى كسها قامت مرات عمى وقالت لأمى هروح أنا أوضتى والصبح أبقى أحكيلى يالبوه اللى عمله سيد فيكى وفى كسك وكملى بقى مع أبنك بس حاسبى على الواد لسه صغير وممكن يموت فوق كسك ياشرموطه ردت أمى عليها وقلتلها شكلك هايجه على الواد وعوزاه يركبك ياخديجه يبردلك كسك يالبوه ردت خديجه قلتلها كفايه عليه كسك ياشرموطه هو أنتى هتخلى فى الواد صحه ولا حيل ولا لبن يامتناكه بخربيت كسك يامره أنتى شفايف كسك مورمه دليل على أنتى هريتى الواد فوقيك وراحت قايمه وهى رايحه على الباب ندهت عليا وقلتلى قوم ياسيد أركب أمك الشرموطه خليها تبرد المتناكه وبصتلها راحت قايله لأعتدال ياريت الواد يحبلك وينفخلك بطنك علشان تهدى وتبردى وخرجت وقامت أعتدال قفلت باب الأوضه وراها وقربت منى قلتلى ياواد أنت نمت سكت وعملت نفسى نايم قلتلى قوم ياواد علشان تستحم مش هينفع تنام كده الا لما تستحم وهزتنى من جسمى وقمت ولما قمت لقيتها مصدره نفسها قدامى وجسمها وبتقلى قوم يلا وراحت وخدانى بين أحضانها وقلتلى أوعى فيه حد تحكيله على اللى حصل بينى وبينك وراحت مطلعه بزتها وقلتلى ناولنى أختك أرضعها من جنبك أحسن حسه ببزتى بتخر ومنزله لبن كتير ومش عارف أيه السبب مغرقه الجلابيه وفعلا ببص لقيت جلابيتها من عند بزتها مبلوله وعليها بقعه بيضه كبيره حوالين الحلمه أتعدلت أجيب أختى لقيتها قلتلى خلاص سيبها لما تصحى بأتعدل تانى لقيتها مقربه بزتها منى قوى وبتقلى حاول تشترى من الصيدليه حاجه أسمها عزل طبى مانع للحمل وده للرجاله بس لما تروح تشتريه أشتريه من المركز بعيد علشان محدش هيعرفك هناك ولا حد هيسألك هتشتريه ليه ولمين وهيه بتكلمنى لقيتها بتمسك حلمه بزتها ويدوب مسكتها حتى من غير ما تدوس عليها ولقيت نافوره لبن أندفعت من بزتها ولقيتها بتقلى ألحقنى ياسيد بزتى أحححححححححح مصها ياسيد قوى وراحت موجها ليه حلمتها بدفعه شديده فى بقى وهى بتقلى عضها قوى بين سنانك ياسيد قوى ويدوب دخلت بزتها فى بقى ولقيت بقى أتملى لبن سخن وطعمه جميل وانا برضع منها فجأتنى برفع جلابيتها حتى فوق وسطها عند يوتهعا وبطنها وباعدت بين وراكها وأمسكتنى من زبرى تدعك فيه ومجرد قربت أيدى من شفرات كسها حسيت بميتها الكتيره الملزقه الساخنه تملأ بين وراكها وسامع منها كلام وهمس مش فاهم منها غير أححححح براحه على كس وفى ثوانى راحت قايمه ونيمه على وشها وقلتلى ووطت قوى ومن توطيتها ومنظر تباعد فلقتين طيازها كدت يغمى عليا منه وسعهم وغمق ما بينهم من ظلام من بعد خرم طيزها للداخل من بروز طيازها للوراء وأيقنت أننى لابد من ركوبها بعنف حتى تشعر بزبرى فيها وبفشختى لكسها وفعلا ركبت عليها ولم أشعر بنفسى غير وأنا من شده هيجانى بلسوعها على طيزها الكبيره وبمعركه نيك شديده مع كسها وتوطيتها وتمرجحت رايح جاى على فلفقات طيازها بزبرى داخل وخارج فى عمق كسها حتى أننى سمعتها بتصوت وبتصرخ وبتقلى خلاص يابن الكلب أنزل مش قادره أحححح أوووف كسى ياسيد نزل لبنك يلا وفعلا أنفجر وزبرى بميته السخنه اللزجه فى كسها وأذا بشعر بكسها ينقبض عده قبضات على زبرى كأنها بتحلب زبرى فى كسها ولم تتركنى من النزول من على طيازها حتى شعرت اننى صفيت كل لبنى فى كسها ولم تتركنى حتى شعرت بحركه غير طبيعيه على السرير فكانت أختى الصغيره صحيت من نومها وبدأت تتحرك وتبكى عوزه ترضع من بزتها التى قد أمتلأت بلبنها المدر من شعورها بالنيك وكسها الذى تشبع من لبنى وعلى الفور قومت من على فلق طيازها وتركتها تعتدل لأختى حتى ترضعها وأثناء رضاعتها لأختى ندهتلى وقلتلى هابت حنقكك أبوسك ونبهت عليا أقوم أستحمى قبل ما يصحو ما فى البيت وفعلا عملت ما طلبت منى أمى أعتدال وخرجت من الأستحمام للنوم قمت الصبح من نومى ملقتش أعتدال نيمه فى الأوضه وخرجت لقيتها مع جدتى ومرات عمى ببيحضرو الفطور وقعدت معاهم أفطر وكلما جات عينى فى عنين أعتدال تقلى متتأخرش فى الغيط علشان تتعود على النوم بدرى المدرسه قربت فضلها أسبوعين وتدخل المدرسه وتصحى بدرى هزيت رأسى وقلتلها حاضر ياأماى وفعلا روحت الغيط وكالمعتاد ندهتلى جدتى بعد الظهر وقلتلى روح جيب الأكل الغدا لسيدك (جدى) روحت البيت ودخلت لقيت أمى بتغسل وقاعده على التشت ووراكها عريانين حتى لما دخلت لم تحاول تلم نفسها كأنها خلاص أتعودت تتعرى قدامى ومفيش ما يحرجها منى دخلت قلتلها جدى عاوز الغدا قلتلى هقوم أجبلك الأكل وهيه بتحاول تقوم أتشلحت جلابيتها و أتفتحت وراكها على أخرهم لأرى كسها منفوخ ومتورم شفايفه العريضه بطبعه كبير فشهقت بدون قصد بصتلى وراحت أبتسمت أبتسامه بسطيه وقلتلى روح ودى الأكل لجدك وتعالى بدرى متتأخرش عليا عوزاك فرديت عليها وقلتلها أماى أنا مش قادر عاوزوسكت ومكملتش كلامى وعنيه زايغه وحست بيا أمى أعتدال قلتلى أحسن تتأخر على سيدك والوقت نهار الليل ستره سكت ورحت مدور نفسى أمشى يدوب قربت على الخروج من الدار ندهت عليا أعتدال ياسيد رديت نعم ياأماى ولفيت وشى ونفسى ليها قلتلى تعالى أدخل الأوضه شوفلى أختك مالها أحسن أيديا عليها صابون الغسيل فرجعت ودخلت الأوضه ملقتش لاأخت ولا أى حد فى الأوضه لسه هخرج أقلها مش هنا لقيتها دخلت عليا الأوضه وبترفع ديل جلابيتها وبتقلى يابن الكلب ياخول أنت جيى تهيجنى عليك طب يلا بسرعه قبل ما حد ييجى ويدخل علينا ويحس بينا وراحت لفتت مديانى ضهرها ليا وموديه وشها نحيت الباب وموطيه ومن هول ما شفت من فلق طيازها وعمقها الغائر لم أديها فرصه حتى تكمل من طويتها وخصوصا لقيتها من غير لباس (كلوت) على الفور كنت رافع ديل جلابيتى الصعديه وكنت راكب عليها من ورا وغوصت فى أعماق كسها ومشعرتش بأى شىء لا أنا ولا هيه ومحسناش غير بمرات عمى بتضربنى جامد على طيزى وهيه عريانه وبتضحك وبتقلى يخربيت أمك الشرموطه ياواد معقوله مش عاتق أمك لا ليل ولا نهار من النيك وأمك اللبوه كسها مش بيبرد نهائى حتى بالنهار راكبها وهيه مغمضه عنيها ومش حسه ولا دريانه بأى حاجه حواليها وأنتى ياأعتدال خلاص بقيت شرموطه مش قادره تستنى لبليل طيب يلا ياخول أقفل الأوضه عليك أنت وأمك وأنا هتصرف لو حد جه وشبعها نيك المتناكه خلى كسها يبرد وعوزه أسمع صريخها وأنت راكب على كسها بتفشخه وبتنكها وأختك معايه لو عيطت هرضعها أنا مع أبنى خلتونى بقيت معرصه عليكم يلا خلصو بسرعه وفعلا أمى أعتدال قفلت الباب وطلعت على السرير كأنها زوجه بتستعد لمعركه نيك شديده من جوزها وفعلا ركبتها من كل ناحيه حتى أننى قمت من على كسها غير قادر على المش وحيلى مهدود ومش قادر على الوقوف على رجلى من شده همدانى من نيكى لكسها وندهت أعتدال على مرات عمى خديجه وهيه شبه عريانه بتقلها ياخديجه الواد مش قادر يودى الأكل لسيده ضحكت قلتلها أنا خلاص وديته يامتناكه أنتى فاكره هستنى لحد ما حماتك تيجى تسأل على الأكل وتبقى فضيحتنا بجلاجل قلتلها خلاص بس يلا قومى بقى شوفى هتعملى أيه وهيه بتتكلم مع أمى أعتدال لقيت أمى بتقلها خديجه نفسك ياخديجه ومكملتش كلامها لقيت مرات عمى بتقلها صدقينى أنا أنسانه وعوزه بس خايفه من الفضيحه لو نمت مع راجل من بلدنا ده أنتى عارفه بلد أريااف وممكن أتفضح وسكتت وأتنهدت تنهيده عاليه قلتلها يلا ياأعتدال خلينا نعمل شغل البيت ردت أعتدال عليها قلتلها يعجبك الواد الخول سيد ضحكت مرات عمى كالعاده ضحكه عاليه قلتلها أنتى خليتى ياشرموطه فيه حيل لحد غيرك ولا لكس غير كسك انتى مصتيه خالص يامتناكه الواد شبه بقى جثه وعلى أى حال أنا لسه كسى موكلنيش زيك بتصرف مع نفسى وراحت خارجه وندهت عليها يلا أعتدال ورحت أنا فى نوم عميق زى القتيل ومصحتش غير على الليل أكلت ونمت تانى وأنا حيلى مهدود من كس أعتدال وظلت الأمور عاديه زى أى أم وأبنها بدون تجاوز ولا جنش ولاكن كنت بليل بتفرج على جسمها وكسها وهيه فاتحه وراكها وهيه نايمه وحان موعد دخول المدرسه وأنتظمت فى الدراسه وأستلمت كتب المدرسه وفى يوم سهران بذاكر دروس برتب أمور كتبى لقيت مرات عمى داخله علينا الأوضه ويتقول لأعتدال أعتدال تعالى عوازكى وبراحه بتقلها تعالى شوفى حماتك الشرموطه بتعمل أيه مع حماكى لقيت أمى بتقلها طيب وسيد هيحس بينا راحت مدوره ليا وقلتلى واد ياخول تعال شوف سيدك (جدى) وستك (جدتى) بيعملو أيه مع بعض خرجنا مع بعض أنا وأعتدال وخديجه مرات عمى براحه والبيت عندنا بيت صعايده مزارعين كبير وأوضه جدى وجدتى بعيد عن أوضتنا ومن غير باب ولما قربنا لقيت جدتى مسكه زبر جدى بتمصه فيه وبتشده قوى فى بقه وهو نايم على ضهره وفى ثوانى لقينا جدتى راحت قايمه قلعت الجلابيه السوده وكان تحتيها جلابيه فاتحه خفيفه وراحت مشلحها الجلابيه لنرى طياز كبيره جدا بيضه قوى من بياضها يدوب بتفتح فى وراكها حتى زبر جدى ينال من فشخت كسها لقينا حاجه بين وراكها حمره قوى أتاريه كسها وفعلا قام جدى ينكها ويفشخلها بكسها بزبره وبدات تتلوى تحتيه وتوحوح وتقوله حشرت زبرك جوى فى كسى وأحححححح براحه يارجل على كس أحسن نسوان ولادك يصحو وهو لم يهتم بما تقوله مع كبر سنه فشخها وصرخت صرخات كأن شرموطه ولم أشعر لفيت زبر قايم ووقف حسيت بهيجان شديد وحطيت أيدى على طياز أقفش وأفعص فيهم وفى فلق طيازها أعتدال والتى لم تمانع ولاكن فجأه لقيت مرات عمى بتقلى براحه بلاش ياسيد شيل أيدك حبيبى كفايه عليك أمك أعتدال ولاكن صوتها محشرج قوى ببص وبتنبه لأيديى لقيتنى حاطط أيدى على طياز خديجه مرات عمى بدون ما أقصد وفاركها امى أعتدال وهيه بتكلمنى لقيتها بتفنس لقدام وأيدى نالت منت فلقها جامد حتى وصلت لشفرات كسها من ورا تحت جلابيتها وامى انتبهت لكده راحت شدانى وشده مرات عمى وهمست براحه يلا أحسن سيدك يحس بينا وفعلا رجعنا أوضتنا أنا وأمى وراحت مرات عمى أوضتها ولاكن كانت مشيتها غير طبيعيه حسيت بهيجانها قوى واللى عمرى ما شفتها فى هذه الحاله من قبل مع أنها كتير الهزار بالكلام الوسخ معايه ومع أمى أعتدال ودخلت الوضه مع أعتدال عارفه أننى مهتاج على النيك وهنكها الأن ولاكن فجأتنى قلتلى تحب تنيك خديجه النهارده بدالى سكت وسرحت قلتلى لو عاوز سيب الأمور عليا هيه الأن مولعه وهجبهالك حالا تنكها دلوقتى وخرجت راحت أوضه مرات عمى خديجه وبعد عشر دقايق رجعت أعتدال لوحدها وعلى وشها أبتسامه عريضه وقعدت على السرير وسكتت خالص ومردتش أسألها ولاكن فجأتنى قلتلى مرات عمك فى الحمام وهتيجى على هنا ومعاها أبنها وحاول متعمولش صوت وأنت بتنكها علشان سيدك لسه صاحى بينيك جدتك وفعلا ربع ساعه ولقيت خديجه بتخبط على أوضتنا ودخلت ومش على بعضها وقالت لأعتدال خايفه حماتك تجيلنا لأى سبب المهم قامت أعتدال من على السرير وفرشت على الأرض نومه ليها ولأختى ولأبن عمى الرضيع وأحتضنت الطفلين وقالت لمرات عمى أعتبرينى غير موجوده وخدى سيد فى حضنك بين وراكك خليه يبردلك كسك وفى ثوانى كانت خديجه قلعت جلابيتها ولباسها (كلوتها) وطلعت على السرير وطلعتلى بزازها أرضعهم ويدوب بلسمهم ولقيت حنفيه لبن أندفعت من حلمات بزازها على أثرها بدأت أسمع منها اححح بزازى وأعتدلى عليها بين وراكها بعد وابل من البوس والمصمصه من شفايفها وأنزلق زبرى بكامله فى أعماق كسها الذى كان شبه جمره نار مولعه من هيجانها وأنا بدقها فى كسها بنيكها لقيت أعتادل واقفه جنب السرير بتقلى نيك مرات عمى قوى خلى بالك ده شرموطه وكانت هتعملنا فضيحه وكانت هتتناك من أبن الجيران من أسبوعين لولا أنا وعدتها أنت هتنكها ولقيت أعتدال تطلع معاناعلى السرير وبدأت تضرب مرات عمى على طيازها وأنا بنكها وبتضحك وتقلها كنت ياشرموطه بتضحكى عليا وأنا بتناك من سيد أهه سيد بينيكك ياشرموطه وفعلا لقيت كسها بيقفل ويبيقتح وبيقبض على زبرى ولقيت لبن زبرى انفجر فى كس خديجه والتى سمعتها بتصرخ وبتقول أححححححح ألحقينى ياأعتدال كس مش قادره ألحقينى قومى أبنك من عليا وقمت من على خديجه لأركب على أعتدال وأنكها وتبادلت النيك على أعتدال وخديجه حتى سمعت الطفلين بدأو فى الصراخ قمت من عليهم ولم أشعر بما حدث بعدها حيث نمت قتيل حتى قمت من نومى تانى يوم بعد الظهر